الخميس، 1 أبريل 2021

                                                            الخبر(38)

وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس بالرياض (بنات) تنفذ ملتقى تجارب الفاقد التعليمي للمدارس المطبقة للبرنامج الوطني لتطوير المدارس

ضمن الفعاليات والبرامج والمبادرات التي يهتم بتنفيذها مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام من خلال شريكه المنفذ للمشروع: شركة تطوير للخدمات التعليمية؛ نفذت وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس بالرياض/بنات تحت رعاية سعادة مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة الرياض أ. فتح بنت عبدالله العرفج ملتقى تجارب الفاقد التعليمي  عبر منصة التدريبي الافتراضية منصة ( ZOOM ) يوم الإربعاء18/8/1442ه  من الساعة7 إلى9 مساء وقد افتتحت سعادة مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة الرياض أ. فتح بنت عبدالله العرفج بكلمة ذكرت فيها أهمية معالجة الفاقد التعليمي لردم الفجوة الحاصلة للطالبات من خلال جائحة كورونا وأن الواقع هو حاصل دراسي وليس فاقد تعليمي  ثم كلمة مديرة الوحدة أ.نورة بنت عبدالله  الخراشي ذكرت فيها جهود الوزارة بقيادة معالي الوزير د. حمد بن محمد ال الشيخ في معالجة هذا الفاقد التعليمي كما وجهت الشكر لسعادة مدير عام التعليم بمنطقة الرياض أ. حمد بن ناصر الوهيبي لدعمه للوحدة ولسعادة مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة الرياض أ. فتح بنت عبدالله العرفج لرعايتها للملتقى.

      وقد تم عرض ورقة عمل من قبل رئيسة وحدة الرياضيات في الإشراف التربوي  أ. سعاد   بنت عبدالله العمار بالإجابة على الأسئلة التالية لماذا نهتم بالفاقد التعليمي؟ماذا يعني الفاقد التعليمي كيف نعالج الفاقد التعليمي ؟ماذا لو ؟ الإبداع في المعالجة وطرق التدريس ثم تم عرض تجارب المدارس التجربة الأولى ثانوية الأبناء لمادة الرياضيات ثم التجربة الثانية لمتوسطة رقية لمادة الرياضيات للمعلمة عزيزة الزهراني ثم التجربة الثالثة لمتوسطة رقية  للصعوبات التعلم للمعلمة نوف القحطاني ثم التجربة الرابعة للمتوسطة 56 لمادة لغتي للمعلمة منال الفالح ثم التجربة الخامسة للابتدائية 439 للمادة التوحيد والفقه  للمعلمتين خلود العجلان وعبير القويز ثم التجربة السادسة للابتدائية 131  للمادة لغتي والقرآن للمعلمة خيرية عسيري ،وقد أثنى الجميع على الملتقى وأهمية الموضوع في الوضع الراهن وقد اختتم الملتقى  بحضور 500 .

              

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نرحب بتعليقك هنا: